Powered By Blogger

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 25 أكتوبر 2011

من اول مكتشف الجرام السماوي وماهو اسم علم الذي اكتشف هذا الكتشف وصاحب الكتشف

اول مكتشف كان فى العصور  القديمه ايام الفراعنه والدليل هو وجود الاهرامات على سطح الزهره والمريخ
وايضا الهرم الاكبر والذى يطلق عليه اسم هرم خوفو والحقيقه انه ليس هناك ملك باسم خوفو فى ال30اسره الفرعونيه التى حكمت مصر ابدا والمعروف الان بعد ترجمه اسم خوفو من على جدران غرفه الملك بالهرم الاكبر هى صفه بمعنى جل جلاله وتاتى قبلها كلمه خنوم ومعناها الملك اى ان خنوم خوفو بمعنى الملك جل جلاله
ولكن لنستعيد البرديه من المتحف المصرى والتى كانت امر من الاله  اتون الى اخناتون الملقب به امنحوتب الرابع وتاتى ترجمه البرديه بان ابنى مرصد فى قلب الكون لتطلع على احوال الاله وهذا ما حدث فان اتيت دائره عرض 30 وخط طول30 وهذا يعتبر مركز اليابسه على الارض وجدت ان الهرم الاكبر فى منتصف تقاطعمها تماما  وناتى لطول الهرم والذى يبلغ حوالى 143.9 متر وهى تعتبر المسافه بين الارض والشمس ولكن بعد الضرب فى مليون
زاويه ميل واجه الهرم تساوى 51.51 واذا اتينا بظلها وجدنها ما تعرف ب ط
وسمى هذا العلم عند الفراعنه باحاول السماء














منذ الأزمنة القديمة لاحظ البشر أن بعض "النجوم" تتحرك في السماء بالنسبة للمجموعات النجمية الثابتة منها والتي لا يغير مواقعها، وقد أطلق على تلك "النجوم" المتحركة اسم "الكواكب السيارة" نسبة إلى سيرها، أما النجوم التي تبقى ثابتة فقد سماها "الكواكب الثابتة". ولاحقاً أدرك الفيلسوف الإيطالي جوردانو برونو عام 1584 أن الكواكب الثابتة أو النجوم ليست سوى شموساً أخرى، أي أنها أجرام سماوية تنتمي إلى نفس النوع، مما كان له أثر كبير في تطوير معرفة الإنسان بالنجوم المجهولة.


ولاحقاً بدأت أولى نماذج مركزية الشمس الكونية الناضجة بالظهور مع مجيء نيكولاس كوبرنيكوس وغاليليو غاليلي، فبدأ الفلكيون بفهم طبيعة أجرام النظام الشمسي. ثم مع اختراع غاليليو لأول تلسكوب في التاريخ بدأت مدارك الفلكيين بالتوسع شيئاً فشيئاًً حول الطبيعة الفيزيائية لأجرام النظام الشمسي، فقد كشف هذا التلسكوب أن القمر يَملك تضاريساً سطحية شبيهة بتلك التي تملكها الأرض وأن المشتري يَملك أقماراً حوله مثل الأرض وأن زحل يَملك حلقات متميزة حوله، كما اكتشف كوكبا أورانوس ونبتون ثم بلوتو به أثناء القرون الثلاثة التي تبعت اختراعه. ومع إرسال المسابير الفضائية إلى القمر والكواكب المُختلفة أدرك البشر إلى حد كبير طبيعة أجرام النظام الشمسي وخصائصها الفيزيائية وطبيعتها الجيولوجية، أما السدم والمجرات فما زالت أسيرة التلسكوب الذي استطاع تزويد الفلكيين بالعديد من الحقائق عنها.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق