Australopithecus sediba

حفريات لسلف الإنسان من 2000000 سنة مضت

نشرها من ابريل ، 2010 نشرة صحفية صادرة عن المؤسسة الوطنية للعلوم . 

الإنسان السلف من 2000000 سنة مضت وقد اكتشف الباحثون الذين يعملون في جنوب افريقيا بشكل ملحوظ two المحفوظة جيدا من الهياكل العظمية الأحفورية سلف من حقوق الإنسان القديمة التي يرجع تاريخها إلى ما يقرب من مليون سنة مضت. يوصف هذا الاكتشاف في ورقتي التي نشرت في مجلة ساينس العلمية. وقاد فريق البحث الدولي عن طريق لي بيرغر من جامعة ويتواترسراند ، جنوب أفريقيا.  Australopithecus sediba الورقة الأولى يصف حفريات باعتبارها تمثل نوعا جديدا من اسلاف الانسان ، ودعا sediba Australopithecus ، الذي يبدو أنه شكل انتقالي بين أكثر الأنواع الشبيهة القرد Australopithecus وأعضاء في وقت مبكر من جنس هومو الذي يتضمن الإنسان الحديث -- الإنسان العاقل.  مهد البشرية الورقة الثانية ويصف السياق الجيولوجي في المشهد الذي عاش في الهومينيد بالقرب من جوهانسبرغ ، جنوب أفريقيا. تم العثور على احافير والذكور والإناث الأحداث الكبار ، وهناك في موقع Malapa اكتشفت مؤخرا في المنطقة التي تعرف باسم مهد الجنس البشري ، من مواقع التراث العالمي. "هذه هي واحدة من أغنى المواقع الاحفوري في أفريقيا ، ونحن نريد لفهم هذه البيئة عاش في أوائل شبيه الانسان "، وقال دانيال فاربر ، وهو عالم الأرض في جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز (UCSC) ، والمؤلف المشارك لورقة الثانية. "التحليل الجيولوجي المهم أيضا لتوجيه الجهود في المستقبل لإيجاد حفريات أخرى." وبتمويل من مؤسسة العلوم الوطنية ، فاربر ، الذي يحمل مواقف مشتركة في UCSC ومختبر لورانس ليفرمور الوطني ، قاد المشروع أن نفهم كيف تغير المشهد منذ بقايا متحجرة. ويحتوي الموقع على مجموعة من الكهوف الكلسية حيث تم العثور على متحجرات كثيرة ومهمة من الهومينيد في وقت مبكر.  اكتشاف كهف في نظام متآكل بالغ سياق الرسوبية والجيولوجية للعثور جديدة تشير إلى أن الهومينيد توفي اثنان في نفس الوقت تقريبا ، قبل وقت قصير من تدفق الحطام نقلتهم إلى مكانهم الدفن. تم العثور على حفريات قرب السطح في ما تبقى من نظام تآكلت كهف عميق. العلماء استخدام مزيج من التقنيات التي يرجع تاريخها لتحديد أن الصخور التغليف الحفريات هي 1،95-1٬780٬000 سنة. انه تم العثور على شبيه الانسان جنبا إلى جنب مع مجموعة واسعة من الحيوانات الأخرى ، بما في ذلك القطط صابر الأسنان والضباع والكلاب البرية ، والقط البري ، كودو ، والحصان وغيرها من الحيوانات الصغيرة. العديد من الهياكل العظمية الأحفورية سليمة والحفاظ عليها بشكل جيد ، مما يشير إلى أنهم كانوا محاصرين في كهف حيث لا يمكن أن توصل إليه الزبالين. "نعتقد ان كان في الأصل كهف عميق ويمكن الوصول إليها إلا من خلال طرق المدخل العمودي ، الأمر الذي جعل من الصعب على الحيوانات إلى الهرب مرة واحدة أصبحوا محاصرين" ، وقال فاربر. يؤرخ من سطح الأرض حول تحديد موقع الحفريات سمحت فاربر للقياس الكمي لتآكل معدل سطح الأرض.  التأريخ النويدات Cosmogenic واضاف "انه يستخدم تقنية قوية من النويدات cosmogenic -- النظائر المشعة التي تنتجها الأشعة الكونية حيث تصل إلى الأرض -- لاستنتاج كيفية المناظر الطبيعية المحيطة بها قد تآكلت Malapa ، وبالتالي ما هي التضاريس والبيئة الهومينيد" كان "، وقال باريرا إنريكيتا مدير البرنامج في شعبة جبهة الخلاص الوطني للعلوم الأرض ، التي مولت البحث فاربر. ومع موقف كهف بالقرب من قاعدة وادي ، وهذا يشير إلى أنه في الوقت الذي حوصر الحيوانات ، والكهف من المرجح ان ما يزيد على 30 مترا أو نحو 100 قدم عميق. "نحن نبحث في الأجزاء المتآكلة للغاية والمعراة من هذا النظام الكهف ، حيث الطبيعة وكشفت ما كان مرة واحدة تصل من الكهوف العميقة" ، وقال فاربر. "الناس يبحثون عن الحفريات المستخدمة للبحث عن فرص للكهوف ، لأنهم يعتقدون أن المشهد لم يتغير كثيرا ، ولكن الآن نحن نعلم أنه يمكن العثور على رواسب كهف في السطح "، قال.  صغير الدماغ والأسلحة الطويلة ميزات هامة من الحفريات sediba ألف تشمل الدماغ الصغيرة والأسلحة طويلة ، الأمر الذي يجعل هذا النوع مماثلة لأعضاء آخرين من جنس Australopithecus. الحوض والفخذ هي أكثر تقدما ، ومع ذلك ، تقترب من بنية الورك من الانسان المنتصب ، مشيرا إلى أن ألف sediba كان قادرا على المشي بطريقة مستقيمة التمشي. أرجلهم طويلة نسبيا والكاحلين بهم ويبدو أن وسيط بين البشر والحديثة في وقت سابق من الهومينيد. لأن من سمات المرحلة الانتقالية هذه وغيرها ، ويعتقد الباحثون ألف sediba هو مرشح مقنع للسلف فوري للجنس هومو. وهناك جانب آخر مهم من الاكتشاف هو انه تم العثور على الذكور والإناث الأحداث الكبار معا. تحليل الأسنان يشير إلى أن الشباب الذكور وكان حوالي 12 سنة ، في حين أن الإناث البالغات في 20s كان لها في وقت متأخر أو ربما حتى كبار السن.  إنهم يدخلون في كهف؟ على الرغم من أن الباحثين فقط يمكنه التكهن بشأن الكيفية التي التقى مصيرهم ، وقال أنها سقطت على الارجح فاربر في الكهف. "حتى الآن ، وهناك أماكن حيث يمكنك الوقوع في الشقوق غير متوقعة في هذا المشهد" ، مضيفا ان الاكتشاف جاء بيرغر كما بدأ مشروع التنقيب عن خريطة كبيرة لجميع المواقع الأحفوري المعروفة في مهد الإنسانية. وثمة عنصر هام من المشروع ، وكان بقيادة بول ديركس جيولوجي من جامعة ويتواترسراند ، لدراسة جيولوجية شاملة في المنطقة. ديركس تشكيل فريق دولي من العلماء ، بما في ذلك فاربر. "ركزنا على الفور على هذا الاكتشاف" ، وقال فاربر "، ولكن لا نزال مهتمين في القضايا الأوسع لما كان مثل المناظر الطبيعية".  يخرجون من الأشجار إلى نموذج ذو قدمين ما كان للبيئة التي فضلت الخروج من الأشجار لنموذج ذو قدمين؟ ما هي بيئات ايكولوجية أنهم استغلوا؟"تلك هي الأسئلة الأصلية التي سوف نواصل النظر في كجزء من دراسة أوسع نطاقا" ، وقال فاربر.  فريق البحث بالإضافة إلى ديركس ، بيرغر ، وفاربر ، والمؤلفون المشاركون ورقة حول الوضع الجيولوجي لأحافير تشمل Kibii الوظيفي ، Steininger كريستين ستيفن تشرشل ، وكرامرز يناير من جامعة ويتووترسراند ؛ روبين بيكرينغ من جامعة ملبورن ، استراليا ؛ آن صوفي Mériaux من جامعة نيوكاسل ، المملكة المتحدة ؛ Herries اندي من جامعة نيو ساوث ويلز ، أستراليا ، وجيفري كينغ من معهد غلوب دو اللياقة البدنية ، باريس.

75 فيديو : اكتشاف أنواع جديدة اسلاف الانسان : Australopithecus sediba. الائتمان : جامعة Witsatersrand. الجمجمة لهيكل عظمي من الأحداث sediba Australopithicus. الصورة التي Eloff بريت ، من باب المجاملة جامعة ويتس أستاذ لي بيرغر وتاو كلبه تدخل كهف في موقع في مهد الجنس البشري. مجاملة صورة جامعة ويتس.